جدار شارع خيارات التجار

أعظم الصفقات في وول ستريت History. Wikimedia Commons. Every اليوم الآلاف والآلاف من المعاملات تتم بين المستثمرين في جميع أنحاء العالم، ولكن يتيح مواجهة ذلك، ومعظمهم لن تذكر أبدا. لهذا السبب، من بين أمور أخرى، والحرف التي تفعل تصبح جزءا من التاريخ يجب أن تكون ملحمة بشكل لا يصدق. وهو يمكن أن يكون مجرد أن يكونوا نيت شخص ما مبلغ لا يصدق من المال، الصفقات الكبيرة هي أكثر من ذلك. هذه التجارة كبيرة حقا هو الشيء الذي يحدث عندما يستخدم التاجر كل ماكر بهم والحدس للعثور على مجرد اللحظة المناسبة لضرب أحيانا عندما يكون الجميع يعتقدون أنها إعادة الخروج من عقولهم. ثينك عن ذلك جون بولسون قلل من سوق الإسكان في الولايات المتحدة عندما كان الجميع تقريبا على وول ستريت الصاعد جيم تشانوس عقد على له إنرون قصيرة حتى كما كان السهم اطلاق النار up. That يأخذ الذكاء، والاقتناع، وحصى. وقد جمعت الأعمال من الداخل قائمة من التجار عبر التاريخ الذين استخدموا كل تلك الصفات لتنفيذ بعض من أكبر الصفقات من كل time. View كصفحة واحدة Slides. Wall الشارع هو على وشك أن تبدأ النزيف التجار. A تاجر يقف خارج بورصة نيويورك، 29 سبتمبر 2008 ريوترز شانون Stapleton. The وول ستريت قصة العمل الجميع نتحدث عن اليوم هو في الجدار ستريت جورنال و s قبيحة. الذوق هو هذا الحصول على استعداد لنزوح الجماعي من التجار من كبار البنوك في وول ستريت. ليس من الصعب أن نفهم لماذا السوق هادئة ونتيجة لذلك، والتداول في السندات، والائتمان، والعملات، ما لديك كنت فقط إيسن ر صانع السماد كان يستخدم ليكون الناس التحذير من هذا الثقب في الميزانيات العمومية للبنك لشهور. خاصة في الربع الثاني، يتوقع المحللون إيرادات التداول إلى نوسيف، وانها الإيرادات الرئيسية في جولدمان أنها تشكل 30 من ربع سنوي يعني هذا النقص أن البنوك يجب أن تجد وسيلة لخفض التكاليف غير الضرورية. وقال باحثون مثل ريتشارد شتاين، الشريك الرئيسي في شركة البحث التنفيذي كالدويل بارتنرز، للصحيفة إن هناك الكثير من الناس في هذه الطوابق التجارية، نغ للحصول على مكالمات من الناس الذين يرغبون في القفز السفينة قبل أن دفعت خارج. وقال شتاين من كالدويل الشركاء انه تلقى ما بين 17 و 19 مكالمات أخرى في الشهر الماضي مما كانت عليه في نفس الشهر من العام الماضي من إدارة المديرين الاستفسار عن وظيفة الفرص المديرين الإداريين يسكنون في الصف العلوي من سلم وول ستريت الوظيفي. ومن الواضح جدا بالنسبة لمعظم الناس أن كسب المال والأرباح هو أصعب، وقال تاجر الائتمان الذي ترك بنك كبير في الولايات المتحدة في وقت سابق من هذا العام هناك احتمال كبير أنك سوف يتم دفعها خارج معظم الناس لا تأتي إلى البنك التفكير في إعادة سوف يكون هناك 15 أو 20 عاما، حتى لو كانت تفعل جيدا. على الرغم من التغيرات في السوق ارتفاع أسعار الفائدة أو تصبح الأمور المتداولين أكثر تقلبا سوف تويدلينغ الإبهام وول ستريت يمكن أن تحمل ذلك. الوال شارع هو حول لبدء نزيف التجار. وول ستريت وخيارات التجار في خلاف على شارع أبل. هاجس الشوارع مع إمكانية سهم أبل ترتفع قريبا إلى 150، ولكن يبدو أن الخيارات التجار أن ينظر إلى ذلك باعتباره النار طويلة كبيرة. البارون ق أدلى موجات خلال عطلة نهاية الأسبوع عندما أعلنت أن أبل يستحق 150 a شير ولكن هذا كان منذ فترة طويلة توافق في الآراء بين بعض المراقبين أبل المهنية. غولدمان ساكس المحلل سيمونا جانكوفسكي كان الهدف 155 على الأسهم الآن 110 منذ العام الماضي، وكررت هذا الهدف في يوم الثلاثاء ن شجع العملاء على شراء قبل الشركة في أواخر أبريل أرباح تقرير. جين مونستر، المحلل أبل بايبر جافراي يحظى بتقدير كبير، هو أكثر صعودا، مع الهدف من 172.Yet القصة في سوق الخيارات مختلفة جدا وفقا لعدة ومقدمي البيانات، والتسعير الخيارات يعني مجرد فرصة 15 في المئة أن الأسهم بقدر اللمسات 150 بحلول بداية العام المقبل واحتمال السوق احتمال ضمنية من الأسهم الانتهاء من 150 بحلول نهاية يناير هو مجرد 6 في المئة. ماذا يعني في والممارسة هي أنه يوم الثلاثاء، يمكن للمرء أن شراء خيار المكالمة التي تمنح التعرض لجميع أبل صعودا فوق 150 ل 80 سنتا فقط إذا كانت أبل ستغلق عند الهدف مونستر s 172 يوم 20 يناير، فإن هذا الخيار زيادة في قيمة أكثر من عشرين ضعفا . وبالنظر إلى النطاق الذي تداول فيه السهم في الآونة الأخيرة، فإن مثل هذا الشك الضمني حول هذه الأهداف الصاعدة مفهوم يمكن أن يكون السهم ثابتا تقريبا على مدى الأشهر الستة الماضية، وكان اسم هادئ بشكل خاص في الواقع، فإن النسبة المئوية لنطاقها من الأعلى إلى الأدنى هذا العام هو في الجزء السفلي السفلي بين الأسهم P P 500.For الأسهم إلى الارتفاع قريبا 36 في المئة تصل إلى 150، ثم، سوف تظهر نتيجة غير محتملة في الواقع.